عهدته جاداً في عمله باذلاً أسباب النجاح في مسؤوليته، عندما يتحدَّث تحس بتفاعله مع الحدث فيبتعد عن الكلمات الجارحة و المؤثرة ’ يراعي أحوال الناس، ويتكلم معهم بشفافية ووضوح .. يقترب من مشاكلهم ليكون العطاء منهم أكثر، وليحقق باسمهم النفع والفائدة، .. حقاً يستحق هذا الرجل النموذج أن يُذكر اسمه وأفعاله في كل مكان’ فلنقل جميعاً كلمة الحق في هذا الرجل الوفي لدينه ووطنه ومجتمعه.واصدقائه وحتئ أعدائه؟؟؟
فقد جمعتني بة اوقات لاتتكر أحببت فيه رحاجة عقله وعفت نفسه لأنه يحمل بين جوانحه روح الشباب وحكمة الشيوخ قائد الامجاد ، رائد في ثقافته ، كاسر الرتابة والملل أينما حلت شخصيته المفعمة بالحب والنشاط وصفاء الذهن لبيب الحس والاحساس دمث الاخلاق والروح
.. رجل وقور، شهم، متواضع متخلق , إداري صارم وفذ, لا أقول هذا من باب المجاملة، بل هي الحقيقة والشهادة التي أعطاها فيه كل من التقى به،
حقاً هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك احترامهم فلا تجد حرجاً في أن تقول فيهم كلمة حق.. ووقفة إنصاف يستحقونها.ولقد زاد الق وتألق الشاب الاستاذ حسين الوردي وهجا وبريقا عند إسناد له إدارة الغرفة التجارية والصناعية لحج في ديوان العاصمة ,لحج كشخصية ذات ملكات كبيرة قادرة بحنكه واقتدار أن تحاور وتستقطب المنظمات ورؤؤس الاموال عبر حوار استراتيجي متمكن له المتالق حسين الوردي الذي وجدنا فيه المصلحة الوطنية العليا في نجاح الحوار مع رجال المال والأعمال المحلية والإقليمية والدولية
وقد بذل جهودا كبيرة لإيجاد رؤية اقتصادية لخروج البلاد من المماحكات السياسية والمذهبية والحزبية والصراع المتكرر من تناحر وقتل اليمنيين لبعضهم البعض وكل هذه الصراعات والاقتتال زرعها المعتدون ليبقى الشعب في تناحر دائم باسم المذهبية والشطرية ، وهناك أطماع أخرى تحصل بنهب الثروة وازدياد البطالة والجهل في البلاد
ومع العلم أننا نسمع من الوردي دائما أنه شوكة الميزان بيده من فضل ربي وإيجاد التعايش والاستقرار والسلام على المستوى اليمني والعربي والدولي والكل يرتاح ويلاقي مردود أكثر بدلا عن التجهيل والتدمير وفتح آفاق كبيرة تعود بالنفع على الجميع غير الأسلوب المعتاد الذي تمارسه الدول العميقة وتتناسى قول الله تعالى أنه لقول الفصل وماهو بالهزل( أنهم يكيدون كيدا وأكيد كيدا ومهل الكافرين أمهلهم رويدا )صدق الله العظيم
وطالما وشوكة الميزان معه من فضل الله المالك لماذا ماتصغي الأطراف المتناحرة والسياسات الهوجاء في دمار الشعوب والبلدان إلى صوت العدل والحق والتعايش والاستقرار الدايم وكفى بالله حسيبا لإنقاذ مايتم إنقاذه بدلا إن توصل البلاد إلى كوارث كبيرة
وألف تحية للوردي
رئيس الغرفة التجارية الصناعية لحج
رئيس الملتقى الوطني الاقتصادي
الرجل المخلص رجل التوازنات والتعايش
إذا ألا تستحق هذه الشخصية الوطنية الرياضية و الاجتماعية الانسانية النيرة الفذة الإشادة والشكر لما قدمه ويقدمه للوطن ولشباب الوطن ؛ لا اعتقد أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول من لا يشكر الناس لا يشكر الله ’ هو شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنبل و يملك فكرا عاليا،نظيفا خاليا من الاحقاد والتبعيات رجل نزيه ويعامل الناس كلها سواسية ولا توجد في قلبه العنصرية والحقد الطبقي ،هؤلاء هم الرجال الذين تنهض بهم الأمم.
الوردي قائد الشجعان
الوردي ملجأ الغلبان
الوردي رمز وله تيجان
الوردي شجرة ولها أغصان.
الوردي بسمته تفرح الكئبان
حسين الوردي رجل السلام والتنمية والتعايش بين أقطار العالم بيقين بالله
*خالص مودتي ياوردي*
ناصر كرد