تتعرض العاصمة عدن لرياح قوية وأحوال جوية غير مستقرة، مما يثير مخاوف من ارتفاع مياه البحر إلى مستويات خطيرة. وحسب التقارير، قد يبلغ ارتفاع مياه البحر في بعض المناطق إلى خمسة أمتار، مما قد يؤدي إلى فيضانات وتدمير الممتلكات.
وفي سياق متصل، قد لوحظ في سواحل المخاء وذباب وباب المندب، مما يزيد من المخاوف من تدهور الأوضاع البيئية والصحية في المنطقة.
هذا وقد تكررت هذه الظاهرة في مناطق أخرى، مثل سواحل القاهرة في مصر، قبل أسبوعين، مما يثير تساؤلات حول ما إذا كانت الحكومة اليمنية لديها خطة لمواجهة هذه التحديات والتصدي للخطر القادم.
ويُخشى من أن تؤدي الرياح القوية وارتفاع مياه البحر إلى فيضانات وانهيارات في المناطق الساحلية، مما قد يؤدي إلى تدمير الممتلكات وخسائر في الأرواح.
*الحكومة اليمنية أمام التحديات*
تأتي هذه التحديات في ظل مخاوف من عدم وجود خطة واضحة من قبل الحكومة اليمنية لمواجهة هذه المخاطر، مما يزيد من القلق حول قدرة الحكومة على التصدي لهذه التحديات والتعامل معها بفعالية.
*ماذا عن خطة الحكومة؟*
يُسأل الكثيرون عن ما إذا كانت الحكومة اليمنية لديها خطة لمواجهة هذه التحديات والتصدي للخطر القادم، خاصة في ظل الظروف الجوية غير المستقرة والمتغيرة في المنطقة.
