
أزمة مياه الشرب في تعز حدثت فجأة دون مقدمات أو أسباب وعوامل ودون سابق إنذار وتشير كل معطياتها أن وراء الأزمة هوامير يريدون رفع أسعار ماء الشرب أو مجاميع تتخادم مع أجندة عصابة إيران الحوثية
أزمة ورى أزمة ومسؤولي السلطة المحلية غائبة عن وضع الحلول والمعالجات.
هوامير الغاز افتعلوا أزمة الغاز بغرض زيادة التسعيرة وزادوا 1000ريال فوق كل إسطوانه ليصبح السعر 10500ريال وشافوا أن لا أحد اعترض عليهم أو حاسبهم تمثل بهم تجار الماء.
افتعلوا أزمة مفاجئة وكله فقط لرفع وزيادة سعر ماء الكوثر ثم سيتوفر كما توفر الغاز.
أصبح المواطن سائب لا بواكي له ولا من يحميه من الجشع والإستغلال كل من نقص عليه الرصيد البنكي افتعل أزمة وفرض زيادة سعرية الى ظهر المواطن.
القنينة الماء عشرة لتر تباع بسعر 400ريال الى كم يريد الجشعين رفعها.
قيادة السلطة المحلية استحوا على أنفسكم واجباتكم لا تقوم على الجبايات وتقاسم المحصول والإيرادات فقط بل تقوم على حماية المواطن وتوفير الخدمات.