لن يستعيد جمهورية 26 سبتمبر إلا قياداتها و من حملوها في المهد ، و لن يتم ذلك إلا بإعادة الأعتبار للمناطق الوسطى و أبنائها.
لن تُستعاد الجمهورية إلا بقيادات و رجال من خارج مركز تبادل الأدوار و المصالح التي كانت و ما زالت قائمة بين سلطة الدين و سلطة القبيلة.
لابد من إنهاء عملية التغييب و الإلغاء الممنهج للمناطق الوسطى و أبنائها، فهم رجال المهمة التي نتوق جميعاً لإنجازها .
هذا ما يقوله التاريخ .