مازالت مسابقة المليار الشعرية الخيرية حديث الشارع الجنوبي بالداخل والخارج
حيث أصبحت المنافسة في اشدها قبل العشرة الايام النهائية “.
الجمهور يقلب النتائج رأس على عقب كذلك رجال الأعمال الذين يستخدمون الفيتو بعدد كبير من الأصوات للدفع بهذا الشاعر أو ذاك .
أهمية المسابقة تكمن باهمية المشروع وايضا ترسيخ اسم الفائز في المسابقة إلى جانب بصمات أهل الخير
اعتمد البعض علاقاته مع سفراء يافع التجار ليكونوا همزة وصل مع الصينيون لدعمه حيث قام الشاعر فهد جعموم بالاستعانة باصدقاؤه الذين يقطنون في الصين وقد نجحوا بحصد العديد من الاصوات من جمهور الصين الشعبية الذين عدلوا نتيجته ودفعوا به للمركز الثالث
ولازال التنافس مستمر والغاية تبرر الوسيلة شعار الشعراء . فمن سيخلد اسمه كفائز لأهم مشروع في يافع !
ايام قليلة ونعرف الاجابة