
..
نرفض بشدة تهميش المعلمين وسلب حقوقهم، ونطالب بتعزيز دورهم واعتبارهم ركائز المجتمع. فالمعلمون يبنون الأجيال ويحفظون الهوية الثقافية، ويعتبرون العامل الأساسي في تطور المجتمع وتقدمه.كاد المعلم أن يكون رسولاً.
دعم المعلمين، دعم المستقبل.
بعض الأثار المترتبة على تهميش المعلمين..
ضعف المجتمع وفشله.
انتشار الجهل.
انخفاض مستوى التعليم.
تدمير القيم والمبادئ.
تراجع التطور والتقدم.
انخفاض مستوى الوعي والثقافة.
زيادة الفقر والبطالة.
نناشد الجهات المسؤولة:
الاهتمام بتحسين أوضاع المعلمين.
توفير الدعم المالي والمعنوي.
تعزيز دور المعلم في المجتمع.
تشجيع التطوير التعليمي.
أين ذهب المسؤولون؟ أين ذهب صوت الحق؟
ماذا حدث للمنظمات التي تدعي فعل الخير ؟
“المعلم أساس المجتمع، والتعليم مفتاح التقدم”