أخطبوط الأصلاح ومعركة #مأرب الترفية وفن التحليق

21 فبراير 2021آخر تحديث :
أخطبوط الأصلاح ومعركة #مأرب الترفية وفن التحليق
بقلم : مشكور المليشي

الأصلاح السائد علئ اراضي سبأ المفتعلة في نار فتنة درسها جماعات الاخوان المتطرفة وفن التحليق المتسائر من سياسات الاحزاب الفاسدة التي تنميها وتغضيها دول التطرف والاقتتال وإشعال الفتنة من خلال إثارة الاحزاب السياسية التي تريد أن تفرض هيمنتها على ممتلكات الدولة ومنمياتها وإشعال موطئ التلاعب بنار هادئة لاشعالها من سياسات لم تهدئ لها بال لأكتشاف رونق السياسة المدروسة من خلال الزج وإرساء دعائم الفتنة من اهوال الاصلاح السياسي المتطرف السائد على سلطات مأرب الحضارية والتاريخية، فمأرب ادرئ بصحاريها ياقزام اليدومي ومحرضكم الاحمر وشلته العنيده إن كانت معرتكم جمع كل المستحيلات التي درستموها من اول مشاركات ضالة ظهرت لرجال مأرب الحضارية والتاريخية والسايدة في كل اوجاه العدد والعدة وفي كل مخيلات الدولة ومنعطفاتها فالاصلاح الذي جعل خبثه الذريع في اوساط كل السياسات الفكرية والتنموية، في كل فنون الاختلاط الذريع المسلك نحو طوائف سلكه موطئ قدم كل سياسات التدرع بطرف الدولة، فمعركة مأرب الترفية والعبثية والتعددات الأجرامية التي انتهكها كهول ايران الفارسية المتوالية نحو انصار حزبه العبثي المتطرف الديكتاتوري السخيف المنافي لجميع سياسات الدولة جعل بينه وبين حزب الاصلاح خطوط، متقاربة للاستيلاء علئ مأرب الحضارية والتاريخية فجعل ونين رجالها يزداد يوماً بعد يوم بسبب ترف الاصلاح المتهور نحو خذلان الجميع والزج بأطراف خارجية في حرب حملها الاصلاح علئ اكتاف رجال مأرب وقبائلها الغيوريين الذين جعلوا رماهم عبرة للفدائيين ودمآئهم عبرة للناضرين فالاصلاح جعل معركة مأرب للاطماع والترف في اوساط فطاحلتهم التعنتية والفخرية والتزائدية والسائرة نحو الفشل تارة في تبة الخشبة وتارة في تبة اخرئ خمسة اعوام قضوها بين مخيلات التعجب في اوساط، الجميع وتفائل الخير في كل انحاء البلاد فاطماع الاصلاع وزناديقه وصل الئ حد الأذلال لرجال الجنوب الاشاوس الذين قاتلهم دهاقنة الاصلاح في باب المندب وحضرموت وابين وطور الباحة، تستغيث في وقت لم ينفع الندم وفي وقت احرقة فيه سلسبيل الفتنة واخماد الفتن في كل رقعة من رقع الجنوب من باب المندب شرقاً الئ المهرة غرباً، الئ كل جنوبي حر بعيد عن كل السلبيات المضنية مأرب وطئها الاصلاح فجابه الحوثي في معركة الترف فلم يفلح بكل سياساته الحقيره والعفنة، فرجال الجنوب لم ينجروا كالخروف ، بعاااا هم اجدر بهم ان يكونوا حماة علئ ممتلكاتهم ورقعتهم الجغرافية الجنوبية فليعي الجميع وليفهم مخيلات الاصلاح وردود افعالهم الخبيثة.