
سنويا نجدد العمل الاعلامي ونفتش أسواق التجار التي عصفت بالمواطن حصار جوع تكتفي منها قلوب الجميع للبحث والتدوير لمكانة المواطن مترددا ليشرح معاني الضعف لما يجري في البلاد
الاشتياق لروحانية الشهر الكريم لدفع مزايا ومسابقة الخير تجعل المؤمن التقي يتهيى رغم الضروف التي تعصف بالبلاد وكل قضايا حياته ليجدد مكانة المواطن والمسلم العابد لتجميع فضائل للخير وغسل صغائر وكبائر ألأمور
السيئات لانروح بعيدا والتلهف للشهر الكريم المواطن اليمني مغلوبا في استقباله وكل العواصف دائرة من حولة على كل الاصعدة ابتدا من ضروف المعيشه سببها انهيار الاقتصادي وخلقة بعدها بتلاعب العملة واحتكار التجار كعادة يستقبل المواطن اليمني في السنوات الأخيرة من الحرب كانت بعدها كابوسا يؤرق المواطن اليمني المغلوب ارتفاع الأسعار والمواد الهامة للحياة
يكابدها وكانها لم لم تكن من قبل التغيير لفترة في الأسواق وصولا لعبث التجار الماره من المواطن اليمني لاستقبال الشهر الفضيل والتربص لمكانة المواطن الجانح للسلم يعاني الأمرين احتكار التجار والتلاعب بالمرتبات وإن كانت لم تعد تجدي ذلك لقلب كل ما يتماشا لافراد اسرته كنت مع أحد اصدقائي قبل ايام من الآن وتحدثنا في بعض أمور المعيشه ومع استقبال شهر
رمضان شرح لي اوضاع المواطن التي تلمس مكانتهم خفة الرحلة نحو الأسواق وصعوبة شرا اكمل أمور اسرته التي تغطي أمور حياته المعيشية مختلفه عن بعض السنوات التي مضت كان المواطن يستقبل الشهر الكريم بلهفة وفرحة لاستقباله رغم الضروف المواطن اليمني معاهدا نفسه ذلك الصلب الذي لايستسلم رغم الضروف التي تعصف بالبلاد.








